إليه (?) ، فقولا له: إنّ لك ربّا ولك معادا، وإنّ بين يديك جنّة ونارا) * (?) .
7-* (وعن السّدّيّ- رحمه الله تعالى- في هذه الآية الكريمة، قال: ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ، قال: إلى وعد الله) * (?) .
8-* (ورد في شعر منسوب لزيد بن عمرو بن نفيل، وقيل لأميّة بن أبي الصّلت ما يشبه أن يكون من القول اللّيّن:
فقلت له: فاذهب وهارون فادعوا ... إلى الله فرعون الّذي كان باغيا
فقولا له: هل أنت سوّيت هذه ... بلا وتد، حتّى استقلّت كما هيا
وقولا له: آأنت رفّعت هذه ... بلا عمد، أرفق إذن بك بانيا
قولا له: من يخرج الشّمس بكرة ... فيصبح ما مسّت من الأرض ضاحيا
وقولا له: من ينبت الحبّ في الثّرى ... فيصبح منه البقل يهتزّ رابيا
ويخرج منه حبّه في رءوسه ... ففي ذاك آيات لمن كان واعيا) * (?) .
9-* (وقال الكميت (في وصف آل البيت) :
هينون لينون في بيوتهم ... سنخ التّقى والفضائل الرّتب
) * (?) .
10-* (قالت جدّة سفيان (لعلّه الثّوريّ) لسفيان:
بنيّ إنّ البّرّ شيء هيّن ... المفرش اللّيّن والطعيّم