لمجاشع بن مسعود السلمي؛ كانت من نسل الغبراء، اشتراها عمر بن الخطاب بعشرة آلاف درهم. ثم غزا مجاشع، فقال عمر: تحبس هذه بالمدينة، وصاحبها في نحر العدو، هو إليها أحوج! فردها إليه.
لمسلم بن عمرو الباهلي؛ من نجل أعوج، تزايد فيه مسلم مع المهلب حتى بلغا به ألف دينار، فاشتراه مسلم وسبق الناس دهراً لا يتعلق به فرس.
ومن نتاجه سوابق بني أمية البطين، والرائد، وأشقر مروان.
لمالك بن نويرة.
للرقاد بن المنذر الضبي، وفيها قال:
إذا المهرة الشقراء أدرك ظهرها ... فشب الإله الحرب بين القبائل
للطفيل بن مالك والد عامر.