وقالوا في صفة الحليم

215: "إنه لواقع الطير".

216: و: "إنه لساكن الريح".

317: و: "كأن الطير على رؤوسهم".

وقالوا في احتمال الإساءة

218: "طويت فلاناً على بلاله".

219: وقالوا: "ما كفى حرباً جانبها".

أي يصلح العقلاء ما أفسده السفهاء.

220: ومنه قولهم: "صار الأمر إلى النزعة".

إذا قام به أهل الإصلاح.

221: وقالوا: "إن المقدرة تذهب الحفظية".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015