165: وقالوا: "مخرنبق لينباع".

166: وقالوا: "تحسبها حمقاء وهي باخس".

وقالوا في الذي يوصى بركوب الأمر الشديد لقوته عليه

167: "أطري فانك ناعلة".

وأصله أن رجلا قال لراعية له جعلت ترعى في السهل وتترك الحزونة: أطري: أي خذي طرر الوادي، وهي نواحيه، فإن عليك نعلين.

قال: أحسبه يعني بالنعلين غلظ جلد قدميها.

وقالوا فيمن هان بعد العز.

168: "كان حماراً فأستأتن".

169: و: "أودى العير إلا ضرطاً".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015