وأشهر الرقاشيين في الجاهلية:
من واجب الأدب: كان رئيساً في بكر وائل، وسبطه هو الحضين صاحب راية علي بن أبي طالب. والحارث هو الذي قصده الأعشى فلم يحمده، فهجاه بقوله:
أتيت حريثاً زائراً عن جنابة ... فكان حريث عن عطائي جامدا
إذا ما رأى ذا حاجة فكأنما ... رأى أسداً في بيته أو أساودا
لعمرك ما أشبهت وعلة في الندى ... شمائله ولا أباه مجالدا