تاريخ مزينة

قال ابن حزم: "ولد عمرو بن أد بن طابخة بن خندف بن مضر عثمان وأوساً، أمهما مزينة بنت كلب بن وبرة، فنسب بنوها إليها".

وهم من بين إخوتهم بني طابخة تهاميون محسوبون من أعراب المدينة النبوية، وكانوا من أنصار رسول الله صلى الله عليه.

ومن الأغاني أن حسان بن ثابت الشاعر قال لرجل من مزينة: والله لولا سوابق قومك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لطوقتك طوق الحمام.

وذكر صاحب الكمائم أن منازل مزينة كانت في الجاهلية بوادي سالم من ضواحي المدينة، ووادي الصفراء والغميم المذكور في الأشعار.

وليس الآن بهذه الأرض من مزينة مذكور بل هي لبني حسن الطالبيين، ومن انضاف إليهم.

والمذكور هنا:

زهير بن أبي سلمى

ربيعة بن رياح بن قرط بن الحارث بن مازن بن حارثة بن ثعلبة بن هذمة بن لاطم بن عثمان؛ وأمه مزينة.

من الأغاني: هو أحد الثلاثة...........................................................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015