قوم هم الأنف والأذناب غيرهم ... ومن يساوي بأنف الناقة الذنبا

قوم إذا عقدوا عقداً لجارهم ... شدوا العناج وشدوا فوقه الكربا

[صار أحدهم إذا سئل عن انتسابه لم يبدأ إلا به] .

واسم المخبل ربيعة بن ربيع. وكان يهاجي الزبرقان بن بدر، فغلبه المخبل.

وله البيت المشهور:

يبكى علينا ولا نبكي على أحد ... فنحن أغلظ أكباداً من الإبل

وله:

إذا أنت عادين الرجال فلاقهم ... وعرضك من عيب الأمور سليم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015