قوم هم الأنف والأذناب غيرهم ... ومن يساوي بأنف الناقة الذنبا
قوم إذا عقدوا عقداً لجارهم ... شدوا العناج وشدوا فوقه الكربا
[صار أحدهم إذا سئل عن انتسابه لم يبدأ إلا به] .
واسم المخبل ربيعة بن ربيع. وكان يهاجي الزبرقان بن بدر، فغلبه المخبل.
وله البيت المشهور:
يبكى علينا ولا نبكي على أحد ... فنحن أغلظ أكباداً من الإبل
وله:
إذا أنت عادين الرجال فلاقهم ... وعرضك من عيب الأمور سليم