وبيعا كعبة الرحمن حمقاً ... بزق بئس مفتخر الفخور"

ومن كتاب مروج الذهب: "إن قصي بن كلاب كان قد تزوج في خزاعة، فجعل أبو زوجته ولاية البيت لها، فجعلته لأبي غبشان الخزاعي، فباعه إلى قصي ببعير وزق خمر".

قال البيهقي: وجمع قصي أشتات قريش، وظهر على خزاعة، وأخرجها من مكة إلى بطن مر، فسكنت هنالك إلى جهات المدينة، ثم أخنى عليها الذي أخنى على لبد، وتفرقت في البلاد.

وشعراؤها في تاريخ الإسلام:

مطرود بن سعد بن كعب الخزاعي

فانه كان من شعراء الجاهلية، وأنشد له صاحب السيرة النبوية:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015