أن القصص التي وردت مرويّة عن أصحاب تلك الأسماء، إنّما هي مرويّة عن صاحب النشوار، وإنّها قد اقتطعت من ذلك الكتاب، فاستللتها من مواضعها، وضممتها إلى بعضها، واعتبرتها من الفقرات الضائعة من النشوار، وسأعنى بتحقيقها، ونشرها، إن شاء الله، في أجزاء متتابعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015