فجئتها بالكارة الثالثة.
فلما خبزت، أعطتني وظيفتي، وزادتني رغيفين، وباقة بصل، بإزاء ما حملته.
ثم صنع الله لي وتغيّرت حالي إلى ما تراه «1» .
قال: وقال لي أبو الفضل الوزير، لولا أنّ الأمير حدّث بهذا، دفعات كثيرة، في مجالس حافلة، فأخرجه مخرج الافتخار، لا السر، لما تحدّثت به «2» .