الوزير أبي محمد المهلبي «1» ، زينة بنت الحسن «2» ، دفعها إلى أبي محمد، فأعتقها، وزوّجها غلاما من غلمانه يسمى غالب، ويعرف بالشار زادي»
، وهي [80 ط] الآن تخدم الأمير عزّ الدولة «4» بصناعتها:
تمام الحجّ أن تقف الركائب ... على دار تحلّ بها مواهب
ولولا أن يقال صبا لقلنا ... عجائب دون أيسرها عجائب