وأنفذ إليه معهم قطعة من أذن الطائع لله «1» .

فعاودت تقبيل يده، ورجله، وخاطبته بإمرة المؤمنين، وبايعته.

وكان من إصعاده، وإصعادي معه، ما كان «2» .

المنتظم 7/157

طور بواسطة نورين ميديا © 2015