وأنفذ إليه معهم قطعة من أذن الطائع لله «1» .
فعاودت تقبيل يده، ورجله، وخاطبته بإمرة المؤمنين، وبايعته.
وكان من إصعاده، وإصعادي معه، ما كان «2» .
المنتظم 7/157