ولكنّي بسطت ذلك لمن يقرأ هذا الكتاب، ليطّلع على مقدار ما عانيت، فيكون سعيي لديه مشكورا، وخطإي عنده مغفورا.
والله الموفق للصواب، وإليه المرجع والمآب.
بحمدون في 28 نيسان 1972 عبود الشالجي المحامي