وهم جعلوك رقيبا علينا ... «1» فمن ذا يكون رقيبا عليك

ألم يقرأوا ويحهم ما يرون ... من وحي حسنك في وجنتيك

قال: فشغفنا بالأبيات.

فقال ابن أبي طاهر: أحسنت- والله- وأجملت، قد والله حسدتك على هذه الأبيات، والله، لا جلست.

وقام، وخرج.

تاريخ بغداد 10/92 المنتظم 6/58

طور بواسطة نورين ميديا © 2015