يحسن كبير شيء من النجوم، فوصفت له الخزانة، فحضر وراها، فهاله أمرها، فأقام بها، وأضرب عن الحجّ، وتعلّم فيها علم النجوم، وأغرق فيه حتى ألحد.
وكان ذلك آخر عهده بالحجّ، وبالدين، والإسلام أيضا.
معجم الأدباء 5/467 فرج المهموم 157