وله أيضا:
أبعد الثمانين أفنيتها ... وخمسا وسادسها قد نما
ترجّي الحياة وتسعى لها ... لقد كاد دينك أن يكلما
إلى كم تخدم الدنيا ... وقد جزت الثمانينا
لئن لم تك مجنونا ... فقد فقت المجانينا
معجم الأدباء 1/91- 93