سَابق وَمُقْتَصِدنَا نَاجٍ وَظَالِمنَا مغْفُور لَهُ)
ذكر بعض ذَلِك الواحدي رَحمَه الله فِي وسيطه وَذكر ذَلِك كُله الثعالبي الْمُفَسّر فِي كِتَابه الْكَشْف وَالْبَيَان فِي تَفْسِير الْقُرْآن وَكفى بِهَذَا شرفا لقراء الْقُرْآن وَالله الْمُسْتَعَان على مَا يرضيه بمنه ولطفه