60- (388) وَبِهِ عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: كَانَتْ رُقْيَةُ الأَنْصَارِ مِنَ الْحُمَّى وَالْمَلِيلَةِ والصداع: أرقيك بعزة الله وحده وجلال اللَّهِ، وَمَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، إِلا مَا هُديت وسكنت وطفيت بِإِذْنِ اللَّهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ، صَوْتُ الرَّحْمَنِ يُطْفِئُ دُخَانَ -[132]- النَّارِ، يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، وَيَضَعُ الرَّاقِي يَدَهُ عَلَى مَوْضِعِ الْعِلَّةِ.