فهو باعتبارِ وصوله إلينا:
إما أن يكون له طُرُقٌ، أي أسانيدُ كثيرةٌ-لأن طُرُقاً جَمْعُ طَرِيق، و"فَعِيلٌ" في الكثرة يُجْمَع على "فُعُلِ" بضمَّتين، وفي القِلَّة على ["أَفْعِلَة"] (?) - والمراد