والثَّاني: إنْ وُجِدَ ما يَجْبُرُ ذلكَ القُصور ككثرة الطرق، فهو الصحيح أَيضاً1، لكنْ، لا لذاتِهِ.

3- وحيثُ لا جُبْرَانَ فهُو الحسنُ لذاتِهِ.

4- وإِنْ قامَتْ قرينةٌ ترجِّح جانبَ قبول ما يتوقف فيه فهو الحسن، أيضاً، لا لذاتِهِ.

وقُدِّمَ الكَلامُ على الصَّحيحِ لذاتِهِ لعلو رتبته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015