الباب الثالث: مواضع الاستدراكات على "نزهة النظر" وبعض التوضيحات
مواضع الاستدراكات على "نزهة النظر"
...
مواضع الاستدراكات على "نزهة النظر" وبعض التوضيحات
لقد كانت هناك تعليقات علَّقتُها على مواضع مختلفة مِن النزهة، بعضها كان استدراكاً على بعض الآراء للحافظ ابن حجر، وترجيحاً لغير ما رآه أو رجَّحه، وبعضها كان توضيحاً لبعض الألفاظ والمصطلحات؛ ونظراً لأهمية بعض ذلك رأيت أنْ أَذكرها هنا في بيانٍ؛ للرجوع إليها، أو تتبُّعِها، وها هي-دون استقصاءٍ لها-:
الاستدراك أو التوضيح ... الصفحة
قوله: "الجامع لآداب الشيخ والسامع" ... 32
قوله: "وما تخلَّفتْ إِفَادَةُ العِلْمِ عنهُ كانَ مَشْهوراً فقط" ... 39-41
قوله: "وهو المفيد للعلم اليقيني" ... 41
قوله: "أَنْ لا يَرْويَهُ أَقَلُّ مِن اثْنَيْنِ عنِ اثنين" ... 5-51
قوله: "على ما سنقسم إليه الغريب المطلق والغريب النسبي" ... 54
قوله: "ما يفيد العلم النظري بالقرائن" ... 58
قوله: "والخلاف في التحقيق لفظيٌّ" ... 59
قوله: "ومَنْ أَبى الإِطلاقَ خَصَّ لَفْظ العِلْمِ بالمُتواتِرِ" ... 59
قوله: "لاستحالة أن يفيد المتناقضان العلمَ بصدقهما" ... 61
قوله: "كأَنْ يَرْوِيَه عَنِ الصَّحابيِّ أَكثَرُ مِنْ واحِدٍ، ينفرد بروايته عن واحد منهم شخصٌ واحد" ... 64-65
قوله: "ما يُخالِفُ فيهِ الرَّاوي مَن هُو أَرْجَحُ منه" ... 70