فالأوَّلُ: -وهُو ما ينتَهي إِلى النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ-: العلوُّ المطْلَق، فإِن اتَّفَقَ أَنْ يكونَ سندُهُ صحيحاً كانَ الغايةَ القُصْوى، وإِلاَّ فصورةُ العلوِّ فيهِ موجودةٌ، ما لم يكُنْ موضوعاً؛ فهو كالعدم.