ثمَّ المَشْهورُ يُطلَق:
1- على مَا حُرِّر هُنا.
2- وعلى ما اشْتُهِرَ على الألْسِنةِ؛ فَيَشمل ما لَهُ إسنادٌ واحدٌ فصاعِداً، بل ما لا يوجد له إسنادٌ أصلاً.