4- ثمَّ جَمَعَ الجميعَ ابنُ الأثيرِ1، في "النِّهايةِ"، وكتابُهُ أسهلُ الكُتُبِ تناوُلاً، مع إعْوَازٍ قليلٍ فيهِ.
وإِنْ كانَ اللَّفْظُ مستعمَلاً بكثرةٍ، لكنَّ، في مَدلُولِهِ دِقَّةٌ، احْتِيجَ إلى الكُتُبِ المصنَّفة في شَرْحِ معاني الأخْبارِ، وبيانِ المُشْكِلِ منها2.