ثم خلع على بكتمر الجوكندار (?) وقلّده نيابة السلطنة بالديار المصرية،
وسيّر أسندمر إلى حماه، ثم إلى حلب،
وقبجق إلى حماه، ثم إلى حلب،
وقراسنقر إلى دمشق، ثم إلى حلب،
وأقوش الأفرم إلى صرخد، ثم إلى طرابلس،
وكراي إلى دمشق.
وقطلبك (?) إلى صفد.
وقطلقتمر إلى غزّة،
والحاجّ بهادر إلى طرابلس، وتوفّي بها.
وجميع ذلك في سنة عشر وسبع ماية (?).
[سنة 711 هـ].
ثم إنه لما كان في مستهلّ المحرّم سنة إحدى عشر (?) وسبع ماية مسك بتخاص، وهرب أمير موسى، وطلب، فأحضره وسيّره إلى الوجه القبليّ، وعدم (?).
ثم أطلق من المحبّسين: ساطي، والخطيري، وطشتمر الجمقدار، وصاروجا، ومن معهم (?).