كُنْتُ فِي حِجْرِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ قَدْ دخل عَلَى أُمِّهِ أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ بَعْدَ جَعْفَرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَأمر أَبُو بكر بقتل الْكَلْب
وَكَانَ لِي كَلْبٌ أَلْعَبُ بِهِ فَبَكَيْتُ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ اتْرُكُوا كَلْبَ ابْنِي وَأَشَارَ إِلَيْهِمْ إِذَا نَام فَاقْتُلُوهُ فَلَمَّا نِمْتُ قُتِلَ الْكَلْبُ