* أما رواية حسان عنه:

ففي الكبير للطبراني 8/ 114:

من طريق محمد بن محصن العكاشى ثنا صفوان بن عمرو عن خالد بن معدان حدثنى أبو أمامة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الحياء والعى من الإيمان وهما يقربان من الجنة ويباعدان من النار، والفحش والبذاء من الشيطان وهما يقربان من النار ويباعدان من الجنة". فقال أعرابى لأبى أمامة: "إنا لنقول في الشعر أن العى من الحمق فقال: ترآنى أقول قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتحسن بشعرك النتن" والعكاشى قال فيه صاحب المجمع 1/ 92: "ضعيف" بل كذب وانظر اللسان 5/ 286.

* وأما رواية حسان بن عطية عنه:

فتقدم تخريجها في البر والصلة برقم 65.

قوله: باب (9) ما جاء في ترك الصلاة

قال: وفى الباب عن أنس وابن عباس

3630/ 18 - أما حديث أنس:

فرواه عنه الربيع بن أنس ويزيد الرقاشى وقتادة.

* أما رواية الربيع عنه:

ففي الأوسط للطبراني 3/ 343:

من طريق أبى جعفر الرازى عن الربيع بن أنس عن أنس بن مالك قال: قال

رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من ترك الصلاة متعمدًا فقد كفر جهارًا" وأبو جعفر ضعيف.

* وأما رواية الرقاشى عنه:

ففي ابن ماجه 2/ 342 والمروزى في تعظيم قدر الصلاة 2/ 879:

من طريق عكرمة قال: حدثنا يزيد عن أنس - رضي الله عنه - قال: قلت: يا أبا حمزة إن قومًا يشهدون علينا بالكفر؟ قال: أولئك شر الخلق والخليقة سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "بين العبد والكفر والشرك ترك الصلاة فإذا ترك الصلاة كفر" والسياق للمروزى ويزيد متروك.

* وأما رواية قتادة عنه:

ففي معجم ابن الأعرابى 1/ 161.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015