* أما رواية نافع عنه:
ففي البخاري 10/ 174 ومسلم 4/ 1731 و 1732 والنسائي في الكبرى 4/ 379 وابن ماجه 2/ 1149 وأحمد 2/ 21 وابن أبي شيبة 5/ 459 وابن أبي الدنيا في المرض والكفارات ص 62 والطحاوى في المشكل 5/ 108 وابن حبان في صحيحه 7/ 622 و 623 وفي الثقات 8/ 396 والطبراني في الأوسط 2/ 245 والبيهقي 1/ 225 وأبي الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان 3/ 508:
من طريق مالك عن نافع عن ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "الحمى من فيح جهنم فأطفئوها بالماء" والسياق للبخاري.
* وأما رواية محمد عنه:
ففي مسلم 4/ 1732 وأحمد 2/ 85 و 134 وابن أبي الدنيا في المرض والكفارات ص 62 والطحاوى في المشكل 5/ 108 والطبراني في معجمه الكبير 12/ 360:
من طريق شعبة عن عمر بن محمد بن زيد عن أبيه عن ابن عمر أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "الحمى من فيح جهنم فأطفئوها بالماء" والسياق لمسلم.
* وأما رواية سليط عنه:
ففي أحمد 2/ 119 و 120 والطيالسى كما في المنحة 1/ 343 وابن حبان في الثقات 5/ 339:
من طريق جسر عن سليط قال: سمعت ابن عمر يقول: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "الحمى من نفح -أو- فيح جهنم فأطفئوها عنكم بالماء البارد" وسليط هو ابن عبد اللَّه الطهوى مجهول، وجسر هو ابن فرقد ضعيف.
3240/ 39 - وأما حديث امرأة الزبير:
فرواه الترمذي في العلل الكبير ص 317 والحاكم 4/ 403:
من طريق إسحاق بن سليمان الرازى عن الجراح بن الضحاك الكندى عن كريب بن سليم عن أمه امرأة الزبير بن العوام قالت: "كان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يأمرنا إذا حم الزبير أن نبرد الماء ونحدره عليه" والسياق للترمذي والجراح حسن الحديث وشيخه ذكره ابن حبان في الثقات وذكر أن أمه هي امرأة الزبير ولم أر له راويًا إلا من هنا فالجهالة قائمة في حقه حتى يعلم سوى ما هنا.