* وأما رواية عطاء عنه:
ففي ابن عدى 5/ 12:
من طريق عمر بن موسى عن عطاء عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "من كان له شعر فليحسن إليه أو ليحلقه" وعمر قال فيه البخاري: منكر الحديث وتركه النسائي واتهم بالوضع.
2835/ 75 - وأما حديث ابن عباس:
فرواه البخاري 6/ 566 ومسلم 4/ 1817 و 1818 وأبو داود 4/ 407 و 408 والترمذي في الشمائل ص 21 وابن ماجه 2/ 1199 وأحمد 1/ 246 و 261 والنسائي 8/ 184 وأبو يعلى 3/ 23 و 84 وابن حبان 7/ 410 وابن سعد 1/ 430 وابن أبي شيبة 6/ 85 وأبو الفضل الزهرى في حديثه 1/ 131 والطحاوى في المشكل 9/ 267 وعمر بن شبة في تاريخ المدينة 2/ 627 وابن حبان في الثقات 7/ 33 و 34:
من طريق يونس عن الزهرى قال: أخبرنى عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة عن ابن عباس -رضي اللَّه عنهما- "أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - كان يسدل شعره وكان المشركون يفرقون رءوسهم وكان أهل الكتاب يسدلون رءوسهم وكان رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم يؤمر فيه بشيء ثم فرق رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - رأسه" والسياق للبخاري.
وقد اختلف في وصله وإرساله على الزهرى فوصله عنه من سبق وتابعه إبراهيم بن سعد خالفهما معمر وزياد بن سعد فلم يذكر ابن عباس وذلك غير قادح فيمن وصل.
2836/ 76 - وأما حديث أبي سعيد:
فتقدم تخريجه في الطهارة برقم 76.
2837/ 77 - وأما حديث جابر:
فرواه عنه ابن المنكدر ومحمد بن على وعبيد اللَّه بن مقسم.
* أما رواية ابن المنكدر عنه:
ففي أبي داود 4/ 332 و 333، والنسائي في الصغرى 8/ 183 و 184، والكبرى 5/ 410 وابن حبان 7/ 410 والطبراني في الأوسط 6/ 209 والدارقطني في الأفراد كما في أطرافه 2/ 380 و 381:
من طريق الأوزاعى عن حسان بن عطية عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد اللَّه