مسند ابن عمر والظاهر صحة الوجهين لذا خرج الوجهين الشيخان.

ولعروة عنها سياق آخر.

خرجه البخاري 11/ 181 ومسلم 1/ 412 وأبو داود 2/ 190 والترمذي 5/ 525 والنسائي 8/ 262 و 266 وابن ماجه 2/ 1262 وأحمد 6/ 57 و 507 وابن أبى داود في مسند عائشة ص 77 وإسحاق 2/ 278 وأبو يعلى 4/ 350 ومعمر في جامعه كما في المصنف 10/ 438 والطبراني في الدعاء 3/ 1427 والآجرى في الشريعة ص 372 وابن أبى عاصم في السنة 2/ 422 وعبد بن حميد ص 433:

من طريق وكيع وغيره عن هشام عن أبيه عن عائشة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: "اللهم إنى أعوذ بك من الكسل والهرم والمغرم والمأثم. اللهم انى أعوذ بك من عذاب النار وفتة النار وفتنة القبر وعذاب القبر وشر فتنة الغنى وشر فتنة الفقر ومن شر فتنة المسيح الدجال. اللهم اغسل خطاياى بماء الثلج والبرد ونق قلبى من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وباعد بينى وببن خطاياى كما باعدت بين المشرق والمغرب". والسياق للبخاري.

وله أيضًا سياق آخر.

خزجه البخاري 2/ 317 ومسلم 1/ 410 وأبو داود 1/ 548 والنسائي 3/ 56 وأحمد 6/ 89 و 238 و 248 و 271 وعبد بن حميد ص 429 وابن أبى عاصم في السنة 2/ 423 وابن حبان 3/ 211 والطبراني في الأوسط 8/ 330:

من طريق الزهرى قال: أخبرنا عروة عن عائشة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - أخبرته أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يدعو في الصلاة: "اللهم إنى أعوذ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات اللهم إنى أعوذ بك من المأثم والمغرم، فقال له قائل: ما أكثر ما تستعيذ من المغرم؟ فقال: "إن الرجل إذا غرم حدث فكذب ووعد فأخلف". والسياق للبخاري.

وله سياق آخر.

في البزار كما في زوائده 1/ 410 وابن الأعرابى في معجمه 1/ 62:

من طريق عبد السلام بن حرب عن عبد الله بن سعد عن أبيه عن عروة عن عائشة قالت: قلت يا رسول الله تبتلى هذه الأمة في قبورها فكيف بى وأنا امرأة ضعيفة قال: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ}. والسياق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015