* أما رواية عروة عنها:
ففي البخاري 10/ 206 ومسلم 4/ 1723 وأبى داود 4/ 224 والنسائي 4/ 364 وابن ماجه 2/ 1166 وأحمد 4/ 106 و 114 و 124 واسحاق 2/ 283 و 284 و 3/ 1005 وابن أبى داود في مسند عائشة ص 51 وعبد بن حميد ص 429 وابن سعد في الطبقات 2/ 211 وابن وهب في الجامع 2/ 784 وابن حبان 7/ 632.
من طريق هشام بن عروة وغيره عن عروة عن عائشة قالت: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا مرض أحد من أهله نفث عليه بالمعوذات. فلما مرض مرضه الذى مات فيه جعلت أنفث عليه وأمسحه بيد نفسه لأنها كانت أعظم بركة من يدي". والسياق لمسلم.
* وأما رواية مسروق عنها:
ففي البخاري 10/ 206 ومسلم 4/ 1721 والنسائي في اليوم والليلة ص 555 و 556 وابن ماجه 1/ 517 وأحمد 4/ 46 و 45 و 109 و 114 و 115 و 126 و 127 و 131 و 278 واسحاق 3/ 817 والطيالسى ص 200 وابن سعد في الطبقات 2/ 210 وابن أبى شيبة 7/ 77 وابن حبان 4/ 272 والطبراني في الأوسط 4/ 71 والبيهقي في الشعب 6/ 538 والحربى في غريبه 2/ 813.
من طريق الأعمش وغيره عن أبى الضحى عن مسروق عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يعوذ بعض أهله يمسح بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس مذهب الباس واشف وأنت الشافي لا شفا إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا". والسياق للبخاري.
* وأما رواية الأسود عنها:
ففي البخاري 10/ 205 ومسلم 4/ 1724 والنسائي في الكبرى 4/ 366 وابن ماجه 2/ 1162 وأحمد 6/ 30 و 61 و 62 و 190 و 208 واسحاق 3/ 876 وابن سعد 1/ 212 والطيالسى ص 199 وابن حبان 47/ 273 والبيهقي 9/ 347.
من طريق إبراهيم وغيره عن الأسود عن عائشة قالت: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أتى بالمريض يدعو ويقول: "اذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافى لا شفاءً إلا شفاؤك شفاءً لا يغادر سقمًا". والسياق لابن حبان وقد خرجه عامة من سبق مختصرًا مقتصرًا على الرخصة في الرقية.