الغائط. فلما رجع صببت عليه من الإداوة فتوضأ ثم ركب ثم أتى المزدلفة. فجمع بين المغرب والعشاء" واللفظ لمسلم.

* وأما رواية مجاهد عنه:

ففي أحمد 5/ 208 و 210:

من طريق عمر بن ذر عن مجاهد عن أسامة بن زيد قال: "أفاض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعليه السكينة وأمرهم بالسكينة" ولم أر لمجاهد سماعًا من أسامة وقد أرسل عمن تأخرت وفاته عن أسامة.

قوله: باب (56) ما جاء في الجمع بين المغرب والعشاء في المزدلفة

قال: وفي الباب عن علي وأبي أيوب وعبد الله بن مسعود وجابر وأسامة بن زيد

1544/ 92 - أما حديث على:

فتقدم تخريجه في كتاب الصلاة برقم (394).

1545/ 93 - وأما حديث أبى أبوب:

فرواه عنه عبد الله بن يزيد الخطمى وسعيد بن المسيب.

* أما رواية الخطمى عنه:

ففي البخاري 3/ 523 ومسلم 2/ 937 وأبى عوانة المفقود منه ص 378 والنسائي 1/ 234 وابن ماجه 2/ 1005 وأحمد 5/ 418 و 419 و 421والحميدي 1/ 189 والطيالسى ص 80 وابن حبان 6/ 64 والشاشى 3/ 67 و 68 و 69 و 70 والدارمي 1/ 385 والطحاوى 2/ 213 والطبراني في الكبير 4/ 122 و 123 و 124 والأوسط 8/ 204 والدارقطني في العلل 6/ 114 والبيهقي 5/ 120:

من طريق عدى بن ثابت عن عبد الله بن يزيد الخطمى قال: حدثنى أبو أيوب الأنصاري أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جمع في حجة الوداع المغرب والعشاء في المزدلفة". والسياق للبخاري.

وقد اختلف فيه على عدى بن ثابت. فقال عنه يحيى بن سعيد ومسعر بن كدام وشعبة ما تقدم.

واختلف فيه على ابن أبى ليلى وجابر الجعفى وغيلان بن جامع.

أما الخلاف فيه على ابن أبى ليلى فقال عنه أبو يوسف القاضى عن عدى عن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015