الأعمش وزبيد من رواية الثورى ومن رواية القطان ووكيع عنه وهذا الصواب ويكون راويه عن ابن مسعود من تقدم قيس وعبد الرحمن بن يزيد وعلقمة من رواية إسرائيل.

* تنبيهات:

الأول: وقع في الكبرى للنسائي "قيس بن السكين" صوابه "السكن".

الثانى: وقع عند ابن أبى شيبة "عمارة بن قيس بن سكن" صوابه "عمارة عن قيس بن السكن".

الثالث: وقع في الكبرى "عن قيس بن السكين أن الأعمش بن قيس" صوابه: "أن الأشعث بن قيس".

* وأما رواية عبد الرحمن عنه:

ففي الغيلانيات لأبى بكر الشافعى ص 225:

من طريق أبى بشر ثنا إسماعيل بن زكريا عن مسعر عن أبى بكر بن عمرو بن عتبة عن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود أن الأشعث بن قيس دخل على ابن مسعود وهو يأكل في يوم عاشوراء فقال: "إنما هو يوم كنا نصومه أراه قال: قبل رمضان".

والحديث بهذا الإسناد ضعيف، إسماعيل مختلف فيه وأبو بشر الهيثم بن يمان ضعفه الأزدى كما في الميزان 4/ 326.

* وأما رواية شقيق عنه:

ففي الطحاوى 2/ 74:

من طريق المبارك بن فضالة عن إبراهيم بن إسماعيل عن شقيق بن سلمة قال: دخلت على ابن مسعود يوم عاشوراء وعنده رطب فقال: "ادنه" فقلت: إن هذا يوم عاشوراء وأنا صائم فقال: إن هذا يوم أمرنا بصيامه قبل رمضان" والمبارك ضعيف.

1360/ 101 - وأما حديث قيس بن سعد:

فرواه النسائي في الصغرى 5/ 49 والكبرى 2/ 158 وابن ماجه 1/ 585 وأحمد 3/ 421 و 422 و 6/ 6 والطيالسى كما في المنحة 1/ 192 والبزار 9/ 198 وابن أبى شيبة 2/ 492 والطحاوى في شرح المعانى 2/ 75 وفى المشكل 6/ 36 و 37 وأبو يعلى 2/ 154 وعبد الرزاق 3/ 322 والطبراني في الكبير 18/ 348 والبيهقي 4/ 159 وابن جرير في التهذيب مسند عمر 1/ 381 وأبو عبيد في الناسخ ص 71 والطوسى في الأربعين ص 66 وابن خزيمة 4/ 81 والحاكم 1/ 410:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015