ص 181 والنسائي 2/ 156 في الكبرى والترمذي في الشمائل ص 156 وابن ماجه 1/ 552 وأحمد 1/ 227 و 241 و 271 و 301 و 321 وأبى يعلى 3/ 88 وابن أبى شيبة 2/ 471 وعبد الرزاق 4/ 288 وابن خزيمة 3/ 286 وابن حبان 5/ 254 والطيالسى كما في المنحة 1/ 193 والدارمي 1/ 354 والبيهقي 4/ 286 و 289 وابن جرير في التهذيب مسند عمر 1/ 382:
من طريق عبد الله بن سعيد بن جبير عن أبيه عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة فرأى اليهود تصوم عاشوراء فقال: "ما هذا؟ " قالوا: هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله بنى إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال: "فأنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه" والسياق للبخاري.
* وأما رواية عبيد الله بن أبى يزيد عنه:
ففي البخاري 5/ 242 ومسلم 2/ 797 وأحمد 1/ 213 و 222 و 367 وعبد الرزاق 4/ 287 وابن أبى شيبة 2/ 473 وابن خزيمة 3/ 287 والطحاوى 2/ 75 والبيهقي 4/ 286 من السنن الكبرى وأبى عوانة المفقود منه ص 180 وابن جرير في التهذيب مسند عمر 1/ 385: من طريق ابن عيينة عن عبيد الله بن أبى يزيد عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء وهذا الشهر يعنى شهر
رمضان، والسياق للبخاري.
1356/ 97 - وأما حديث الربيع:
فرواه البخاري 4/ 200 ومسلم 2/ 798 وأبو عوانة المفقود منه ص 184 وأحمد 6/ 359 وابن حبان 5/ 253 والطحاوى 2/ 73 والطبراني في الكبير 24/ 275 والبيهقي 4/ 288 وأبو نعيم في المستخرج 3/ 215 وابن خزيمة 3/ 288:
من طريق بشر بن المفضل عن خالد بن ذكوان عن الربيع بنت معوذ قالت: أرسل النبي - صلى الله عليه وسلم - غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار: "من أصبح مفطرًا فليتم بقية يومه ومن أصبح صائما فليصم". قالت: فكنا نصومه بعد. ونصوم صبياننا ونجعل لهم اللعبة من العهن. فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار". والسياق للبخاري.
1357/ 98 - وأما حديث عبد الرحمن بن سلمة عن عمه:
فرواه أبو داود 2/ 820 وابن سعد في الطبقات 7/ 81 والطحاوى في شرح المعانى