* أما رواية زيد بن عقبة عنه:

ففي أبى داود 2/ 290 والترمذي 3/ 56 والطوسى في مستخرجه 3/ 295 والنسائي 5/ 100 وأحمد 5/ 10 و 19 و 22 والطيالسى كما في المنحة 1/ 177 والرويانى في مسنده 2/ 67 وابن جرير في التهذيب مسند عمر 1/ 15 و 16 و 17 والطحاوى 2/ 18 وابن حبان 5/ 164 و 169 والبيهقي في الكبرى 4/ 197 والطبراني في الكبير 7/ 218 و 219 ومعجمه الأوسط 6/ 82 وابن القرى في معجمه ص157:

من طريق عبد الملك بن عمير وغيره عن زيد بن عقبة عن سمرة بن جندب قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن المسألة كد يكد بها الرجل وجهه إلا أن يسأل الرجل سلطانًا أو في أمر لابد منه" والسياق للترمذي وسنده صحيح.

* وأما رواية الحسن عنه:

ففي الكامل لابن عدى 3/ 427:

من طريق سويد بن عبد العزيز عن شعبة عن قتادة عن الحسن عن سمرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من سأل مسألة وله عنها غنى جاءت مسألته شينًا في وجهه يوم القيامة إلا رجل سأل سلطانًا أو ما لابد منه" والحديث ضعيف جدًّا، سويد متروك.

وذكر ابن عدى أن هذا من غرائبه إذ قال: "لا أعرفه رواه عن شعبة غير سويد". اهـ.

1255/ 90 - وأما حديث أنس:

فرواه عنه أبو بكر الحنفى ويغنم بن قنبر.

* أما رواية أبى بكر الحنفى عنه:

فتقدمت في باب برقم (24) من كتاب الزكاة.

* وأما رواية يغنم عنه:

ففي الكامل لابن عدى 7/ 285:

من طريق عبد الرحمن بن مسلم حدثنا يغنم بن قنبر حدثنا أنس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من فتح على نفسه باب مسألة فتح الله عليه سبعين باب فقر".

ويغنم قال فيه ابن حبان: كان يضع الحديث وضعفه غير واحد.

1256/ 91 - وأما حديث حبشى:

فتقدم في الزكاة في باب برقم (23).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015