1146/ 836 - وأما حديث عبد الله بن مسعود:
فرواه عنه الأسود وأبو عبيدة.
* أما رواية الأسود عنه:
ففي البخاري 2/ 551 و 553 ومسلم 1/ 405 وأبي عوانة 2/ 229 وأبي داود 2/ 122 والنسائي 2/ 124 وأحمد 1/ 388 و 401 و 437 و 462 وأبي يعلى 5/ 105 وابن أبي شيبة 1/ 458 والدارمي 1/ 281 وابن خزيمة 1/ 278 وابن حبان 4/ 188 والطحاوي 1/ 353 وأبي نعيم في المستخرج 2/ 176 والبيهقي 2/ 314 و 323:
من طريق شعبة وغيره عن أبي إسحاق قال: سمعت الأسود عن عبد الله - رضي الله عنه - قال: (قرأ النبي - صلى الله عليه وسلم - النجم بمكة فسجد فيها وسجد من معه غير شيخ أخذ كفًّا من حصى أو تراب فرفعه إلى جبهته وقال يكفينى هذا فرأيته بعد ذلك قتل كافرًا) والسياق لأحمد.
* وأما رواية أبي عبيدة بن عبد الله عنه:
ففي الطبراني الكبير 10/ 187 والأوسط 6/ 274:
من طريق عاصم الأحول عن أبي العريان قال: قال ابن عباس ليس في المفصل سجود فأتيت أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود فذكرت له ما قال ابن عباس فقال: قال عبد الله بن مسعود: "سجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمون والمشركون في النجم فلم نزل نسجد" وأبو عبيدة لا سماع له من أبيه.
1147/ 837 - وأما حديث زيد بن ثابت:
فرواه البخاري 2/ 545 ومسلم 1/ 406 وأبو داود 2/ 121 والترمذي 2/ 466 والنسائي 2/ 124 والدارمي 1/ 283 وابن أبي شيبة 1/ 457 وعبد الرزاق 2/ 343 وابن المنذر 5/ 256 وأبو عوانة 2/ 226 والطحاوي في شرح المعاني 1/ 352 والمشكل 9/ 245 وابن حبان 4/ 190 والدارقطني في السنن 1/ 410 والبيهقي 2/ 313 و 321 وأبو نعيم 2/ 176 وأحمد 5/ 183 و 186:
من طريق يزيد بن عبد الله بن قسيط عن عطاء بن يسار عن زيد بن ثابت قال: "قرأت على النبي - صلى الله عليه وسلم - والنجم فلم يسجد فيها" والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على ابن قسيط فقال ابن أبي ذئب وإسماعيل بن كثير ويزيد بن