2/ 345 وابن حبان 4/ 210 والفريابى في أحكام العيدين ص 133 والطحاوى في المشكل 15/ 187 والبيهقي 3/ 296:
من طريق أيوب وابن جريج وإبراهيم الصائغ واللفظ لإبراهيم عن عطاء عن ابن عباس قال:"صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالفطر بالناس ركعتين بغير أذان وخطب بعد الصلاة ثم أخذ بيد بلال ثم انطلق إلى النساء فخطبهن. ثم أمر بلالًا بعد ما قفا من عندهن أن يأتيهن فيأمرهن فيتصدقن" والسياق لأبي يعلى.
* وأما رواية طاوس عنه:
ففي البخاري 2/ 453 ومسلم 2/ 602 وأبى داود 1/ 680 وابن ماجه 1/ 406 وأحمد 1/ 227 و 331 و 242 و 243 و 285 و 345 و 346 والدارمي 1/ 302 وابن خزيمة 2/ 356 وابن أبى شيبة 2/ 76 والطبراني 11/ 42 وابن الجارود في المنتقى ص 100 و 101 والفريابى في أحكام العيدين ص 59 والبيهقي 3/ 296 وتمام في فوائده كما في ترتيبه 2/ 71:
من طريق ابن جريج عن الحسن بن مسلم عن طاوس عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "صلى العيد بلا أذان ولا إقامة وأبا بكر وعمر أو عثمان، شك يحيى" والسياق لأبي داود.
* وأما رواية ابن عابس وهو عبد الرحمن عنه:
ففي البخاري 2/ 464 و 465 وأبى داود 1/ 679 والنسائي 3/ 192 وأحمد 1/ 232 و 345 و 346 و 353 و 354 و 368 وابن أبى شيبة 2/ 75 وأبو يعلى 3/ 152 والطبراني في الكبير 12/ 144 والفريابى في أحكام العيدين ص 55 وابن حبان 4/ 209 وابن شبة في تاريخ المدينة 1/ 142:
من طريق سفيان عن عبد الرحمن بن عابس قال: " سأل رجل ابن عباس: أشهدت العيد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: نعم ولولا منزلتى منه ما شهدته من الصغر فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العلم الذي عند دار كثير بن الصلت فصلى ثم خطب ولم يذكر أذانًا ولا إقامة قال: ثم أمر بالصدقة قال: فجعل النساء يشرن إلى آذانهن وحلوقهن قال: فأمر بلالًا فأتاهن، ثم رجع إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - " والسياق لأبي داود.
* وأما رواية عكرمة عنه:
ففي مصنف عبد الرزاق 3/ 280 والطبراني في الكبير 11/ 314 و 315: