الْأَحْزَاب: {إِذا قضى الله وَرَسُوله أمرا أَن يكون لَهُم الْخيرَة من أَمرهم} .
وَالْخَامِس: الْمَوْت. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْقَصَص: {مُوسَى فَقضى عَلَيْهِ} ، وَفِي الزخرف: {ليَقْضِ علينا رَبك} .
وَالسَّادِس: وجوب الْعَذَاب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْبَقَرَة: {هَل ينظرُونَ إِلَّا أَن يَأْتِيهم الله فِي ظلل من الْغَمَام وَالْمَلَائِكَة وَقضي الْأَمر} ، وَفِي هود: {وَقضي الْأَمر} .
وَالسَّابِع: التَّمام. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْعَام: {ثمَّ يبعثكم فِيهِ ليقضى أجل مُسَمّى} ، وَفِي طه: {من قبل أَن يقْضى إِلَيْك وحيه} ، وَفِي الْقَصَص: {أَيّمَا الْأَجَليْنِ قضيت} ، وفيهَا: {فَلَمَّا قضى مُوسَى الْأَجَل} .
وَالثَّامِن: الْفَصْل. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَنْعَام: {لقضي الْأَمر بيني وَبَيْنكُم} ، وَفِي يُونُس: {فَإِذا جَاءَ رسولهم قضي بَينهم بِالْقِسْطِ} ، وفيهَا: {إِن رَبك يقْضِي بَينهم يَوْم الْقِيَامَة} ، وَفِي الزمر: {وَقضي بَينهم بِالْحَقِّ} .
وَالتَّاسِع: الْخلق. وَمِنْه [قَوْله] تَعَالَى فِي حم السَّجْدَة: