وَالرَّابِع عشر: الْقُوَّة وَالْقُدْرَة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الدُّخان: {أهم خير أم قوم تبع} .
وَالْخَامِس عشر: الدُّنْيَا. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي العاديات: {وَإنَّهُ لحب الْخَيْر لشديد} .
وَالسَّادِس عشر: الاصلاح. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي آل عمرَان: {ولتكن مِنْكُم أمة يدعونَ إِلَى الْخَيْر} .
وَالسَّابِع عشر: الْوَلَد الصَّالح. [وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النِّسَاء] : {فَعَسَى أَن تكْرهُوا شَيْئا وَيجْعَل الله فِيهِ خيرا كثيرا} ، أَي: بِمَا رزقتم من الزَّوْجَات المكروهات أَوْلَادًا صالحين.
وَالثَّامِن عشر: الْعِفَّة والصيانة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي النُّور: {لَوْلَا إِذْ سمعتموه ظن الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَات بِأَنْفسِهِم خيرا} .
وَالتَّاسِع عشر: حسن الْأَدَب. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الحجرات: {وَلَو أَنهم صَبَرُوا حَتَّى تخرج إِلَيْهِم لَكَانَ خيرا لَهُم} ، أَي: أحسن لأدبهم.
وَالْعشْرُونَ: النَّوَافِل. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى (54 / أ) فِي الْأَنْبِيَاء: {وأوحينا إِلَيْهِم فعل الْخيرَات} .
وَالْحَادِي وَالْعشْرُونَ: النافع. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْأَعْرَاف: {لاستكثرت من الْخَيْر} .