نظراؤهم في الإسلام، إذ حولوه إلى طوائف وشيع. إلا أن الإسلام تعهد الله تعالى بحفظه على يوم القيامة. فمن أراده وطلبه في صدق وجده سليما صحيحا صافيا كما هو في كتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وسلم) ومن لم يرده ولم يطلبه، ورضى بالضلال والجهل والفسق والكفر فهو فيها إلى أن يهلك ويمسي في أصحاب السعير. ولا يهلك على الله إلا هالك.

وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015