واليوم يعود اليهود يذبحون المسلمون وهم ساجدون في المسجد الإبراهيمي في رمضان ويا للمفارقة العجيبة:
وكنا عظاماً فصرنا عظاماً ... وكنا نقوت فها نحن قوت
***