المصرية) (?) ، حتى رحل منها إلى الشام، في شعبان من عام (802هـ) (?) .
وكان رَافَقَهُ تقيُّ الدين الفاسي في رحلته لدمشق (?) ، وما زال مُتَنَقِّلاً بين بلدان الشام، وأرّخ مروره بنابلس في سنة (803هـ) (?) ، وفيها رجع إلى مصر؛ وفي صُحبته تقي الدين الفاسي (?) .
وحجّ الحافظ في عام (805 هـ) وجاور بعض السنة التي تليها، ثم رحل من مكة إلى اليمن عن طريق البحر، وهي رحلته الثانية (?) ، وغرقت السفينة،