قوله: "فكان محالاً ... إلى آخره" أراد به أن هذا أمر توقيفي، و [لو] (?) لم يكن لابن عمر علم في ذلك عن النبي -عليه السلام- لما أدخل في ذلك أذانًا برأيه.

وقوله: "محالًا" نصب على أنه خبر كان واسمه قوله: أن يكون، فافهم. والله أعلم.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015