اللِّسَانِ، بَذِيء الْمَنْطِقِ، قَذِع الْمَنْطِق، خَطِل الْمَنْطِق، وَفِي كَلامِهِ فُحْش، وَبِذَاء، وَقَذَع، وَخَطَل، وَرَفَث، وَخَنَا.
وَقَدْ تَرَافَثَ الرَّجُلانِ، وَتَجَالَعَا، وَمَاجَعَا إِذَا تَمَاجَنَا وَتَرَامَيَا بِالْفُحْشِ.
وَمَجِعَتْ الْمَرْأَة، وَجَلِعَتْ، إِذَا قَلَّ حَيَاؤُهَا وَتَكَلَّمَتْ بِالْفُحْشِ، وَيُقَالُ: اِمْرَأَة خَطَّالَة أَيْ فَاحِشَة أَوْ ذَاتِ رِيبَة، وَاِمْرَأَةٌ مَطْرُوفَةٌ أَيْ تَطْمَحُ عَيْنهَا إِلَى الرِّجَالِ، وَالرَّجُلِ مَطْرُوف أَيْضاً، وَاِمْرَأَة قَرُور وَهِيَ خِلاف النَّوارِ، وَفُلانَة لا تَرُدُّ يَدَ لامِس.
يُقَالُ: اِشْتَقْت إِلَى فُلان، وَتَشَوَّقْت إِلَيْهِ، وَاشْتَقْتهُ، وتَشَوَّقْته، وَصَبَوْت إِلَيْهِ، وَتُقْت إِلَيْهِ، وَطَرِبْت إِلَيْهِ، وَحَنَنْت إِلَيْهِ، وَغَرِضْت إِلَيْهِ، وَنَزَعْت إِلَيْهِ، وَإِنِّي لأُجَاد إِلَى فُلان، وَقَدْ ظَمِئْت إِلَى لِقَائِهِ، وَنَازَعَتْنِي نَفْسِي إِلَيْهِ، وَتَخَالَجَنِي إِلَيْهِ شَوْق، واهْتَاجَنِي الشَّوْق إِلَيْهِ، وَهَزَّنِي، وَحَفَزَنِي، وَاسْتَفَزَّنِي، وَاسْتَخَفَّنِي، وَقَدْ لَجَّ بِي الشَّوْق، وَبَرَّحَ بِي الشَّوْقُ، وَكِدْت أَذُوبُ شَوْقاً،