- ي -

وَهَبَ فِيهِ مِنْ السَّلامَةِ مَا يُكْسِبُهُ رِضَى الْمُنْصِفِينَ مِنْ جَهَابِذَةِ الأَدَبِ وَأَنْ يُقَيِّضَ مِنْ الانْتِفَاعِ بِهِ مَا لا يُؤْسَفُ فِي جَنْبِهِ عَلَى نَصَبٍ إِنَّهُ تَعَالَى بِذَلِكَ كَفِيلٌ وَهُوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015