إذا روى عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم - ما لم يسمع منه. اهـ. بذل الإحسان 1/ 16؛ جُنَّةُ المُرتَاب/ 213 - 214

* [وانظر ما كتب عنه في ترجمة أيوب السختياني] الفتاوى الحديثية/ ج 1/ رقم 120/ رجب/ 1418

* [راجع ما كتب عنه في ترجمة إسرائيل بن يونس] الفتاوى الحديثية/ ج 2/ رقم 164/ ربيع آخر/ 1419

* [يُراجع ما كتب عن سفيان بن عيينة في ترجمة: "مُحَمَّدْ بن مسلم الطائفي". تنبيه 12/ رقم 2424]

* [ويُراجع ما كتب عن سفيان بن عيينة في ترجمة: "المسيب بن واضح". تنبيه 12/ رقم 2412]

* [ويُراجع ما كتب عنه في تراجم: الزهريّ؛ البيكندي؛ الفريابي]

* سفيان بن عيينة: هو أحد جبال الحفظ الرواسي.

* تصريح سفيان بالسماع وقع في رواية الحاكم. هَبْ أنَّه لم يُصرّح بالسماع فإنَّ هذا لا يقدح أيضًا، فقد كان سفيان لا يدلس إلا عن ثقة.

* قال ابن حبان في "صحيحه" (1/ 122): "وأما المدلسون، الذين هم ثقات وعدول. . . جُنَّةُ المُرتَاب/ 213 - 214

[رواية تُبين احتمال تدليس ابن عيينة]

* ابن عيينة، عن الزهري، عن أنس، أنَّ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - دخل مكةَ وعليه مغفرٌ.

* وقد رواه الحميديُّ، وخالد بن نزار عن ابن عيينة، عن مالك، عن الزهريّ.

* فيحتمل أن يكون ابن عيينة دلَّسه، ولعلَّه سمعه من الزهريّ أيضًا.

* وإن كان المشهور أنَّه يرويه عن مالكٍ. والله أعلم تنبيه 7/ رقم 1783

طور بواسطة نورين ميديا © 2015