8 - رجاله وُثِّقوا، وفيهم ضَعفٌ: 7/.326
9 - رجالُهُ رجال الصَّحيح، غير ابنِ لَهِيعَةَ، وقد وُثِّقَ، على ضَعفِهِ: 10/.296
10 - فيه كلامٌ، وحديثُهُ حَسَنٌ: 3/ 143، 149، و 4/ 80,.103
11 - رجالُهُ رِجالُ الصَّحِيح: 5/ 31، و 10/.222
12 - مختلَفٌ في الاحتجاج به: 2/.166
13 - إسنادُهُ حَسَن: 4/ 57، و 6/ 261، و 8/ 55، و10/ 71,.237
14 - فيه ابن لَهِيعَةَ، وبقيَّةُ رجالِهِ ثِقات: 1/ 91، و 4/ 177، و 5/ 160، 276,.284
15 - رجالُهُ ثِقاتٌ: 5/ 188، و 7/ 261، و 10/.60
16 - فيه ضَعفٌ، وقد يُحسَّن حديثُهُ: 7/.87
17 - قد احتَجَّ به غيرُ واحدٌ: 1/.16
18 - بقيَّةُ رجالِهِ حديثُهُم حَسَنٌ أو صَحِيحٌ: 6/.242
* قلتُ: فهذِهِ هي ألفاظ الهَيثَمِيِّ على ابن لَهِيعَةَ وَحدَهُ، والاضطرابُ فيها ظاهرٌ.
* الثَّاني: قولُهُ: ولو شِئنَا أن نَغلُوَ كما غَلا بعض المُعاصرِين. . . أنَّ هذا الحديثَ على شرط الصَّحيحِ.
* وهو يُعَرِّضُ هنا بالشَّيخ أبي الأشبال أَحمدَ شاكرٍ، فإنَّهُ كان يَذهَبُ هذا المَذهبَ، وأنَّ ابن لَهِيعَةَ ثِقَةٌ ثَبتٌ، وهذا مِمَّا لم يُوَافِقهُ عليه أحدٌ؛ لأنَهُ يُطَوِّحُ بكلام الجَارِحِين، وهُم كَثْرَةٌ من الأئمَّةِ، وجَرحُهُم مُفَسَّرٌ، لا يُمكِنُ تَجاهُلُه. لكنَّ أبا الفَضلِ الغُماريَّ صَرَّح في كِتابٍ آخرَ له أنَّ أبا الأشبال إِنَّما وَثَّق