* مَنْ سمع منه بالكوفة مثل: وكيع والفضل بن دكين فسماعه صحيح، كما قال أحمد وغير، والله أعلم. مجلسان النسائي/38 ح 13؛ حديث الوزير/ 118 ح67؛ التسلية/ رقم 89
* المسعودي إنما اختلط ببغداد، وسماع أهل الكوفة منه جيد، كما قال أحمد وغيرُهُ. وقد رواه عنه: جعفر بن عون، ويعلي بن عبيد، وعبيد الله بن موسى وكلهم كوفيون. تفسير ابن كثير ج 1/ 414
* يحيى القطان سمع منه قبل تغيره، والله أعلم. التسلية/ رقم 112
[مِن أصحاب المسعودي الذين سمعوا منه بعد الاختلاط]
* أبوقتيبة سلم بن قتيبة: سمع من المسعودي بآخرة على ما يظهر. الصمت/ 296 ح686
* حجاج بن مُحَمَّد الأعور: يظهر أنه سمع من المسعودي في الاختلاط فإنه بغدادي، وإنما اختلط المسعودي في بغداد كما قال أحمد. والله أعلم. الصمت / 132 ح198
* حسين بن مُحَمَّد بن بهرام: سكن بغداد، والمسعودي إنما اختلط في بغداد، فحديث البغداديين عنه ضعيفٌ لأنه بعد الاختلاط كما قال أحمد. الصمت / 136 ح 210
* الطيالسيّ: هذا سندٌ ضعيفٌ لأجل اختلاط المسعودي، ومن سمع منه ببغداد فبعد الاختلاط، والطيالسيُّ سمع منه ببغداد، كما في "تاريخ الخطيب" (10/ 218). والله أعلم. التسلية/ رقم 3، 89
* عليّ بنُ الجعد: المسعودي كان من الثقات إلا أنه اختلط، ويظهر أن سماع عليّ بن الجعد منه كان بعد اختلاطه. الصمت/57 ح 25