* مع أنه كان باقِعةً (?) في الحفظ إلا أنه كان يسرق الحديث.
* كذَّبه ابن معين، وتركه غيره، وضعفه آخرون. تنبيه 5/ رقم 1382
* أمَّا روايةُ الشَّاذَكُونِيٌّ -وهو مُتَكَلَّمٌ فيه بكلامٍ شديدٍ -، فلا أستطيع الجزمَ بلفظِهِ عن مُعتَمِرٍ: هل هو"من أدرك ركعة"، أو "ركعتين"؟ الفتاوى الحديثية/ ج2/ رقم 196/ ذو الحجة / 1419
* منكر الحديث واهٍ. التسلية/ رقم 75؛ متهم. النافلة ج 1/ 42
* متروكٌ. تنبيه 2/ ر قم 776؛ 8/ رقم 1850
* منزوكٌ، وكذَّبه بعضُ الحفاظ. التسلية/ رقم 74
* قال فيه البخاري: "منكر الحديث". جُنَّةُ المُرتَاب / 417
* كان ضعيفًا مطروحًا حتى قال فيه البخاريُّ: "هو أضعف عندي من كل ضعيفٌ"، فلا يُقبل قولُهُ. بذل "الإحسان 1/ 371
[حديث معاذ مرفوعًا: اجتهد رأيك فإن الله إذا علم منك الحق وفَّقكَ للحقِّ]
* الشاذكوني سليمان: قال الألباني في "الضعيفة" (881): كذَّاب.
* [وراجع له ترجمة "الحارث بن عَمرو الثقفي"] التسلية/ رقم 5
[حديث الأخرس وإلحاق التهمة فيه بالشاذكرني لا بجرير بن عبد الحميد]
* قال الشيخ محمَّد زاهد الكوثري في "جرير بن عبد الحميد": "مضطرب الحديث، وكان سيئ الحفظ، انفرد برواية حديث الأخرس الموضوع، والكلام فيه طويل الذيل. . " اهـ.
* وقد ردَّ عليه الشيخ العلامة، ذهبيُّ العصر، المحقق البارع، عبد الرحمن