السماع منها: المعاصرة البينة، والبلد الواحد، ووجود الداعي القوي للسماع يكون أبان قاضيًا لعُمر بن عبد العزيز وكان عُمر أمرَ الزهريَّ بجمع الحديث، ثم الإسنادُ الصحيحُ وهو الدليلُ القاطعُ في المسألة.] تنبيه 10/ رقم 2138
[مِن أصحاب الزهري المختصين به]
* شعيب بنُ أبي حمزة: ثقةٌ حجةٌ، قال ابن معين: من أثبت الناس في الزهريّ. الأربعون الصغرى/ 160 ح 104؛ تنييه 5/ رقم 1400؛ الأربعينية القدسية/ 56 ح 20
* أمَّا عبيد الله بنُ أبي زياد: فعَدَّة الدارقطنيُّ من ثقات أصحاب الزهري. فضائل فاطمة/ 34
* عُقيل بنُ خالد: ثقةٌ حجةٌ، كما قال ابن معين، وكان من أثبت الناس في الزهريّ. الأمراض والكفارات/ 37 ح 10
* محد بنُ الوليد الزبيدي" أحدُ الأثبات من أصحاب الزهري، تفسير ابن كثير ج 3/ 297؛ تنبيه 11/ رقم 2304
* [خصوصية رواية معمر عن الزهري]
* معمر بنُ راشد في الزهري: من أثبت الناس في حديث الزهري. بذل "الإحسان 1/ 138 - 139، 1/ 209، 2/ 4 - حاشية؛ قال الذهبيُّ في "السير" (9/ 576): "هذه حكايته منقطعةٌ وما كان معمر شيخًا مغفلًا، يروجُ هذا عليه، كان حافظًا بصيرًا بحديث الزهريّ" اهـ. سمط/116؛ مجلة التوحيد/ ربيع أول/ 1421
* قال شيخ الإِسلام ابن تيمية: ". . والزهريُّ أحفظُ أهل زمانه حتى يُقال: إنه لا يُعرف له غلطٌ في الحديث ولا نسيان. . قال: فلو لم يكن في الحديث إلا نسيان الزهريّ أو معمرٍ، لكان نسبة النسيان إلى معمر أولى، باتفاق أهل العلم،